فنانة لبنانية تضبط شقيقتها في أحضان زوجها المصري
كواليس السياسة والسهر في لبنان، مليئة بالأسرار الخاصة بالمشاهير والتي تصل إلى حد الفضائح، التي لا تقوم على علاقات جنسية فقط، ولكنها تتطرق إلى التجارة بالزوجات لإتمام صفقات اقتصادية ضخمة، بحصول الزوجة على نسبة مالية، والتي يكون الزوج هذه المرة شخصية مصرية.
فنانة لبنانية شهيرة، سارت في هذه الصفقات داخل وخارج لبنان برفقة زوجها المصري، وعلى الرغم من أن الزواج يسير بشكل سري، إلا أنه معروف في الأوساط السياسية وعالم المال العربي، وليس المصري أو اللبناني فقط، وتحول الآن النشاط الاقتصادي للزوج والزوجه إلى خارج الحدود عبر صفقات في دول عربية أخرى على ساحل الخليج مع أمراء وشيوخ، تمت بمعاونة هذه الفنانة لزوجها، للحصول على تسهيلات تتمم الصفقات مقابل خدمات الزوجة في المتعة لهؤلاء الأشخاص.
الفنانة لها شقيقة مشهورة بالفضائح مع المسؤولين السياسيين ورجال الأعمال في سوريا ولبنان، تقرب منها الزوج المصري، الذي قام باستخدامها هي الأخرى في نفس الصفقات، مقابل الحصول على مبالغ مالية ضخمة، وهو ما كان أفضل للمصري، الذي لم يرتبط مع الشقيقة بنسب مثلما يفعل مع زوجته.
علاقة جنسية جمعت الزوج المصري بشقيقة زوجته الفنانة الشهيرة، والعلاقة اتفضحت على سرير الأخيرة وفي شقتها بإحدى البنانيات الفخمة في بيروت، وتم تصعيد الأمر وقتها من جانب الفنانة التي فقدت أعصابها وفضحت شقيقتها وزوجها، لتكون القصة على لسان مجتمع المشاهير البيروتي.
الشقيقة تحولت إلى مليونيرة، بعدما كانت تلهث وراء مئات الدولارات، لتمتلك فيللا كبيرة في انطلياس على جهة مرتفعة ترى البحر، وفي نفس الوقت تكشف من ورائها جبال لبنان الخضراء ذات الطبيعة الساحرة، وتكشف ليل بيروت المضيء.
وذلك فضلاً عن امتلاكها سيارة فخمة فارهة يتجاوز سعرها المليون دولار، بعد أن كانت تمتلك سيارة ذات دفع رباعي ماركة "هوندا"، لا يتجاوز سعرها الـ 30 ألف دولار، وهي التي قامت بإعطائها لصديقتها التي تعمل حاليًا مديرة لأعمالها مقابل 3 آلاف دولار في الشهر، حيث تحصل على ألف دولار، ويتم خصم ألفي دولار من ثمن السيارة القديمة.
الغريب في علاقة الزواج بين رجل الأعمال المصري وزوجته الفنانة الشهيرة مستمرة، على الرغم من أنها ليست معلنة للجمهور أو العامة، فيكفي أن الوسط الفني وأوساط المشاهير يدركون أسرار وكواليس هذا الزواج، واللافت أن الفنانة لم تطلب الطلاق من زوجها، بل عادت الأمور إلى مجاريها، في ظل وجود الشقيقة التي يعتمد عليها في صفقاته بشكل أكبر.
فنانة لبنانية شهيرة، سارت في هذه الصفقات داخل وخارج لبنان برفقة زوجها المصري، وعلى الرغم من أن الزواج يسير بشكل سري، إلا أنه معروف في الأوساط السياسية وعالم المال العربي، وليس المصري أو اللبناني فقط، وتحول الآن النشاط الاقتصادي للزوج والزوجه إلى خارج الحدود عبر صفقات في دول عربية أخرى على ساحل الخليج مع أمراء وشيوخ، تمت بمعاونة هذه الفنانة لزوجها، للحصول على تسهيلات تتمم الصفقات مقابل خدمات الزوجة في المتعة لهؤلاء الأشخاص.
الفنانة لها شقيقة مشهورة بالفضائح مع المسؤولين السياسيين ورجال الأعمال في سوريا ولبنان، تقرب منها الزوج المصري، الذي قام باستخدامها هي الأخرى في نفس الصفقات، مقابل الحصول على مبالغ مالية ضخمة، وهو ما كان أفضل للمصري، الذي لم يرتبط مع الشقيقة بنسب مثلما يفعل مع زوجته.
علاقة جنسية جمعت الزوج المصري بشقيقة زوجته الفنانة الشهيرة، والعلاقة اتفضحت على سرير الأخيرة وفي شقتها بإحدى البنانيات الفخمة في بيروت، وتم تصعيد الأمر وقتها من جانب الفنانة التي فقدت أعصابها وفضحت شقيقتها وزوجها، لتكون القصة على لسان مجتمع المشاهير البيروتي.
الشقيقة تحولت إلى مليونيرة، بعدما كانت تلهث وراء مئات الدولارات، لتمتلك فيللا كبيرة في انطلياس على جهة مرتفعة ترى البحر، وفي نفس الوقت تكشف من ورائها جبال لبنان الخضراء ذات الطبيعة الساحرة، وتكشف ليل بيروت المضيء.
وذلك فضلاً عن امتلاكها سيارة فخمة فارهة يتجاوز سعرها المليون دولار، بعد أن كانت تمتلك سيارة ذات دفع رباعي ماركة "هوندا"، لا يتجاوز سعرها الـ 30 ألف دولار، وهي التي قامت بإعطائها لصديقتها التي تعمل حاليًا مديرة لأعمالها مقابل 3 آلاف دولار في الشهر، حيث تحصل على ألف دولار، ويتم خصم ألفي دولار من ثمن السيارة القديمة.
الغريب في علاقة الزواج بين رجل الأعمال المصري وزوجته الفنانة الشهيرة مستمرة، على الرغم من أنها ليست معلنة للجمهور أو العامة، فيكفي أن الوسط الفني وأوساط المشاهير يدركون أسرار وكواليس هذا الزواج، واللافت أن الفنانة لم تطلب الطلاق من زوجها، بل عادت الأمور إلى مجاريها، في ظل وجود الشقيقة التي يعتمد عليها في صفقاته بشكل أكبر.