المواقف التي أسلم فيها اليهود مع الرسول صلى الله عليه وسلم؟
كان غلام يهودي يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض ، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده ، فقعد عند رأسه ، فقال له : أسلم . فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال له : أطع أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، فأسلم ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : الحمد لله الذي أنقذه من النار .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1356
خلاصة حكم المحدث: [صحيح
أن عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه يسأله عن أشياء ، فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني به جبريل آنفا ) . قال ابن سلام : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، قال : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الولد : فإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجل نزعت الولد ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي ، فجاءت اليهود ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل عبد الله بن سلام فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا ، وأفضلنا وابن أفضلنا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فأعاد عليهم فقالوا مثل ذلك ، فخرج إليهم عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قالوا : شرنا وابن شرنا ، وتنقصوه ، قال : هذا كنت أخاف يا رسول الله .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3938
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن رجلا من أحبار اليهود ، يقال له : مخيريق ، خرج يوم أحد يقاتل مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : إن أصبت في وجهي هذا فمالي لمحمد يضعه حيث شاء ، فقتل يومئذ ، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم أمواله ، فقيل : إنه فرقها وتصدق بها ، وقيل : إنه حبسها ووقفها
الراوي: - المحدث: ابن رجب - المصدر: فتح الباري لابن رجب - الصفحة أو الرقم: 2/485
خلاصة حكم المحدث: روى ابن سعد ذلك بأسانيد متعددة،
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1356
خلاصة حكم المحدث: [صحيح
أن عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه يسأله عن أشياء ، فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني به جبريل آنفا ) . قال ابن سلام : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، قال : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الولد : فإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجل نزعت الولد ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي ، فجاءت اليهود ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل عبد الله بن سلام فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا ، وأفضلنا وابن أفضلنا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فأعاد عليهم فقالوا مثل ذلك ، فخرج إليهم عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قالوا : شرنا وابن شرنا ، وتنقصوه ، قال : هذا كنت أخاف يا رسول الله .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3938
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن رجلا من أحبار اليهود ، يقال له : مخيريق ، خرج يوم أحد يقاتل مع النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : إن أصبت في وجهي هذا فمالي لمحمد يضعه حيث شاء ، فقتل يومئذ ، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم أمواله ، فقيل : إنه فرقها وتصدق بها ، وقيل : إنه حبسها ووقفها
الراوي: - المحدث: ابن رجب - المصدر: فتح الباري لابن رجب - الصفحة أو الرقم: 2/485
خلاصة حكم المحدث: روى ابن سعد ذلك بأسانيد متعددة،
الرسول كان يتعامل مع اليهود والنصارى بمحبة حيث:
كان النبي يحسن التعامل مع اليهود والنصارى ،قال الرسول محمد
(لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام ، إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه)!!!!
وهذا يدل على حرص النبي على ألا يتأذى اليهود والنصارى من سلام المسلمين!!! فالمسلمون كانوا ذو أيادٍ صلبة ربما تؤذي أحدهم، وكذلك يخاف عليهم من سلوك الطريق الواسع؛ لأن فيه من الأشواك والزجاج المكسور الذي قد يؤذي رجل أحدهم.
كان النبي يحسن التعامل مع اليهود والنصارى ،قال الرسول محمد
(لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام ، إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه)!!!!
وهذا يدل على حرص النبي على ألا يتأذى اليهود والنصارى من سلام المسلمين!!! فالمسلمون كانوا ذو أيادٍ صلبة ربما تؤذي أحدهم، وكذلك يخاف عليهم من سلوك الطريق الواسع؛ لأن فيه من الأشواك والزجاج المكسور الذي قد يؤذي رجل أحدهم.