نسى اهل الانقلاب ما قاله هذا العلمانى وتطالوله على على الذات الالهيه عندما قال منذ ثلاث سنوات ان الله لو نزل فى استفتاء ونال 70% عليه ان يحمد ربنا تعالى الله عما يقول علوا كبيرا
نحن لا ننتظر من رجل تربى على تزوير الحقائق ورجل تربى في أحضان نظام مبارك وكان أحد ترزية القوانين في عصر مبارك والمجلس العسكري ان يقول غير ذلك بالإضافة إلى أنه علماني أصيل عندما يذكر في أحد اللقاءات مع منى الشاذلي بأنه لا يعتقد بأن هناك آيات تفرض الحجاب أو أن الحجاب فرض اصلا
و في حوار مع الراي الكويتية قال إنه من الأفضل أن يظل وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي في موقعه وزيرا للدفاع مشيرا إلى وجود أسماء أخرى يمكن طرحها للرئاسة والحكومة
ووصف الجمل حالة جماعة الإخوان المسلمين بأنها في النزع الأخير الآن ومحاولات الصلح معهم فاشلة ويجب التصدي لإرهابهم - حسب زعمه - بكل حزم نافيا أن يكون المجلس العسكري السابق برئاسة المشير حسين طنطاوي سلم السلطة إلى الإخوان وإنما كانوا هم القوة الوحيدة المنظمة في الشارع المصري والباقي كانوا منقسمين فيما بينهم
والحمد الله أنها جائت منك بدون قصد طبعا بأن طنطاوي لم يسلم السلطة للإخوان كما أشيع بأنها كانت صفقة بين الإخوان والمجلس العسكري وكلهم أنكروا ذلك لأنهم لم يكن ليستطيعوا ان يقفوا أمام الغضب الشعبي ولكن كان لهم رأي آخر وهو دعوه ينجح ونفشله بالتعامل مع عملائنا في الخارج والداخل وهذا ماحدث بالفعل فلم يتعاون مع مرسي أي جهاز إداري في الدولة ولا دول اقليمية بل الجميع كان يحاربه حسب التعليمات والسيناريو الذي كانت تديره المخابرات الإمريكية وتنفذه الأجهزة الأمنية في مصر بلإضافة الى اعلام ساويرس وبلطجيته وأمواله
وها هو الان يتعرض لهجوم عنيف على صفحات الفيس بوك بسبب مواظبته على حضور حفلات اعياد الميلاد الفنانات
وقال عدد من الناشطين ان الجمل يسئ الى تاريخه السياسى مشيرين الى ان ظهور صوره وهو يحتضن الفنانات أمر محزن ومخزى فى نفس الوقت