خدعوك فقالوا.. الترامادول والحشيش والبانجو والمنشطات هتخليك أسد فى ليلة الدخلة
الحقائق العلمية تؤكد أن المخدرات لا تزيد من القدرة الجنسية، لكن الشارع المصرى والمعتقدات الشعبية لا تزال تعطى عددا من أنواع المخدرات والمنشطات شهرة وصيتا فى قدرتها على رفع الكفاءة الجنسية للرجل، وفى ليلة الزفاف تكون الوسيلة الوحيدة التى يقوم بها أصدقاء العريس بمجاملته هى إعطاؤه قطعة مخدر أو بعض الأقراص المنشطة بدعوى أنها ستجعله أسداً وفحلاً ليلة الزفاف، ومن أشهر هذه المجاملات الضارة أقراص الترامادول والأدوية المخدرة والحشيش والبانجو والأفيون وبعض الأدوية المنشطة، فما حقيقة قدرة هذه الأشياء على تحفيز القدرة الجنسية للعريس ومنحه ليلة زفاف مشرفة؟ وهل ما يدعيه أصدقاؤه صحيح أم أنهم قد يفعلون كما فعلت الدبة مع صاحبها؟
المنشطات
تقول الدكتورة هبة قطب، الحاصلة على الدكتوراة فى العلوم الجنسية من فلوريدا، إن استعمال الحبوب المنشطة مثل الفياجرا فى الليلة الأولى للزفاف عادة خاطئة لأنها قد تؤدى إلى تعود العريس عليها فلا يستطيع الاستغناء عنها فيما بعد، وإذا تم أخذها بكميات كبيرة مرة واحدة فقد تؤدى إلى مشكلة خطيرة بالعضو الذكرى يطلق عليها (بريابيزم)، وهى استمرار انتصاب العضو الذكرى لفترة طويلة قد تصل من 4 - 6 ساعات، وقد تؤدى فى بعض الأحوال إلى أن يفقد الزوج بعدها القدرة على الانتصاب بصورة نهائية.
المخدرات:
وأضافت قطب أن المخدرات المختلفة مثل الترامادول والحشيش والبانجو قد يؤديان إلى انخفاض فى هرمون التيستوستيرون «هرمون الذكورة»، ففى البداية يعتقد العريس خطأ أن أداءه أفضل، وأن أعصابه أهدأ للاستمتاع بالجنس، لكن مع الاستمرار فى الاستخدام يضعف الأداء الجنسى، أما عن مادة الماكس فورت (الإمفيتامين) فهى عكس الحشيش، فهى منشط عام يؤدى إلى إفراز مادتى النورادرينالين والدوبامين فى الجسم ويسبب إفراز النورادرينالين بكثرة تقلص الشرايين بالأعضاء التناسلية، وهو ما يؤدى إلى فقدان الانتصاب وعلى المدى البعيد فقدان الاهتمام بالجنس عامة.
الحقائق العلمية تؤكد أن المخدرات لا تزيد من القدرة الجنسية، لكن الشارع المصرى والمعتقدات الشعبية لا تزال تعطى عددا من أنواع المخدرات والمنشطات شهرة وصيتا فى قدرتها على رفع الكفاءة الجنسية للرجل، وفى ليلة الزفاف تكون الوسيلة الوحيدة التى يقوم بها أصدقاء العريس بمجاملته هى إعطاؤه قطعة مخدر أو بعض الأقراص المنشطة بدعوى أنها ستجعله أسداً وفحلاً ليلة الزفاف، ومن أشهر هذه المجاملات الضارة أقراص الترامادول والأدوية المخدرة والحشيش والبانجو والأفيون وبعض الأدوية المنشطة، فما حقيقة قدرة هذه الأشياء على تحفيز القدرة الجنسية للعريس ومنحه ليلة زفاف مشرفة؟ وهل ما يدعيه أصدقاؤه صحيح أم أنهم قد يفعلون كما فعلت الدبة مع صاحبها؟
المنشطات
تقول الدكتورة هبة قطب، الحاصلة على الدكتوراة فى العلوم الجنسية من فلوريدا، إن استعمال الحبوب المنشطة مثل الفياجرا فى الليلة الأولى للزفاف عادة خاطئة لأنها قد تؤدى إلى تعود العريس عليها فلا يستطيع الاستغناء عنها فيما بعد، وإذا تم أخذها بكميات كبيرة مرة واحدة فقد تؤدى إلى مشكلة خطيرة بالعضو الذكرى يطلق عليها (بريابيزم)، وهى استمرار انتصاب العضو الذكرى لفترة طويلة قد تصل من 4 - 6 ساعات، وقد تؤدى فى بعض الأحوال إلى أن يفقد الزوج بعدها القدرة على الانتصاب بصورة نهائية.
المخدرات:
وأضافت قطب أن المخدرات المختلفة مثل الترامادول والحشيش والبانجو قد يؤديان إلى انخفاض فى هرمون التيستوستيرون «هرمون الذكورة»، ففى البداية يعتقد العريس خطأ أن أداءه أفضل، وأن أعصابه أهدأ للاستمتاع بالجنس، لكن مع الاستمرار فى الاستخدام يضعف الأداء الجنسى، أما عن مادة الماكس فورت (الإمفيتامين) فهى عكس الحشيش، فهى منشط عام يؤدى إلى إفراز مادتى النورادرينالين والدوبامين فى الجسم ويسبب إفراز النورادرينالين بكثرة تقلص الشرايين بالأعضاء التناسلية، وهو ما يؤدى إلى فقدان الانتصاب وعلى المدى البعيد فقدان الاهتمام بالجنس عامة.