هوس الشهرة والنجومية يقضى على حورية فرغلى
فى عام 2010 ظهرت الممثلة حورية فرغلى، لأول مرة على شاشة السينما، من خلال فيلم "كلمنى شكرا" مع المخرج خالد يوسف، فى شخصية "فجر" الفتاة التى تتاجر بجسدها وتعرضه على الإنترنت لمن يمدها بكروت الشحن، ونظرا لجرأة الدور الذى أظهر مفاتنها، استطاعت لفت الأنظار إليها، لا لموهبتها، وانهالت عليها العروض الفنية، حيث قدمت عام 2011 مسلسلين هما "دوران شبرا" مع المخرج خالد الحجر، و "الشوارع الخلفية" مع جمال عبد الحميد، وفيلمين "كف القمر" مع خالد يوسف، و "رد فعل" إخراج حسام الجوهرى، وأجادت فى الدراما، وفشلت فى السينما.
وعقب نجاح مسلسل "دوران شبرا"، بدأت حورية تعرف طريقها إلى الشهرة، وما لبثت حتى وصل إنتاجها الفنى خلال ال 3 سنوات إلى 21 عملاً فنياً، رغم موهبتها المحدودة جدا فى التمثيل، إذا ما قورنت بنجمات جيلها الشابات، ومع بداية تعارفها بعالم الشهرة والنجومية، لجأت الفنانة إلى عمليات التجميل، لتظهر فى أفضل صورة وتكون أسوة بالنجمات اللائى كانت تراهن وتحلم بهن، وأخذت تظهر فى المناسبات الخاصة والعامة بملابس مثيرة للجدل، وظنت أن عمليات التجميل وأدوار الإغراء والإثارة ستضعها فى مصاف النجمات، وستصنع لها اسما فى عالم الدراما يستطيع المنتج من خلاله تسويق العمل، لكن أحلامها ضاعت هباء، بعد خفوت نجمها وانكشاف ضعف موهبتها.
أصيبت حورية بفوبيا الشهرة، وراحت تروج لنفسها بأفيشات دعائية، لتثبت نجوميتها، وتفاجئ الجمهور بوضع أفيش كبير لها غير مفهوم، خصوصا أنه لا يشير من قريب أو من بعيد لأى عمل درامى قدمته، واحتوى الأفيش الذى روجت الممثلة لنفسها من خلاله، على صورة كبيرة مزيلة باسمها حورية رمضان «2014 "، وأخرى حورية رمضان 2013 و حورية رمضان 2012 و حورية رمضان 2011 بعدة أماكن، والتى يترواح أسعارها بحسب شركات إعلانات الأوت دور من 50 إلى 70 ألف جنيه فى المتوسط، وتعتبر هذه الدعاية التى أقبلت عليها حورية هى الأولى من نوعها، حيث لم تقدم عليها كبار النجوم والنجمات فقط لأعمالهم، لثقتهم فى أنفسهم، ويبدو أن ضياع ثقة حورية فى نفسها دفعها للترويج لذاتها، ولعلها أدركت أنها لا تمتلك موهبة فى التمثيل والحظ جاملها فيما قدمته من أعمال..
حورية فرغلى ظهرت فى مسلسلها الأخير "أمراض نسا" مع النجم مصطفى شعبان، باهتة فى الأداء وحركاتها مفتعلة طوال الوقت، لا تفعل شيئا سوى "الثرثرة" بصوت مرتفع فقطكما اعتادت فى أعمالها العشوائية، وأثبتت أنها لا تجيد سوى أدوار الإغراء فقط ليشاهدها المراهقون الذين حرصوا على مشاهدتها منذ عام 2010 .
وعقب نجاح مسلسل "دوران شبرا"، بدأت حورية تعرف طريقها إلى الشهرة، وما لبثت حتى وصل إنتاجها الفنى خلال ال 3 سنوات إلى 21 عملاً فنياً، رغم موهبتها المحدودة جدا فى التمثيل، إذا ما قورنت بنجمات جيلها الشابات، ومع بداية تعارفها بعالم الشهرة والنجومية، لجأت الفنانة إلى عمليات التجميل، لتظهر فى أفضل صورة وتكون أسوة بالنجمات اللائى كانت تراهن وتحلم بهن، وأخذت تظهر فى المناسبات الخاصة والعامة بملابس مثيرة للجدل، وظنت أن عمليات التجميل وأدوار الإغراء والإثارة ستضعها فى مصاف النجمات، وستصنع لها اسما فى عالم الدراما يستطيع المنتج من خلاله تسويق العمل، لكن أحلامها ضاعت هباء، بعد خفوت نجمها وانكشاف ضعف موهبتها.
أصيبت حورية بفوبيا الشهرة، وراحت تروج لنفسها بأفيشات دعائية، لتثبت نجوميتها، وتفاجئ الجمهور بوضع أفيش كبير لها غير مفهوم، خصوصا أنه لا يشير من قريب أو من بعيد لأى عمل درامى قدمته، واحتوى الأفيش الذى روجت الممثلة لنفسها من خلاله، على صورة كبيرة مزيلة باسمها حورية رمضان «2014 "، وأخرى حورية رمضان 2013 و حورية رمضان 2012 و حورية رمضان 2011 بعدة أماكن، والتى يترواح أسعارها بحسب شركات إعلانات الأوت دور من 50 إلى 70 ألف جنيه فى المتوسط، وتعتبر هذه الدعاية التى أقبلت عليها حورية هى الأولى من نوعها، حيث لم تقدم عليها كبار النجوم والنجمات فقط لأعمالهم، لثقتهم فى أنفسهم، ويبدو أن ضياع ثقة حورية فى نفسها دفعها للترويج لذاتها، ولعلها أدركت أنها لا تمتلك موهبة فى التمثيل والحظ جاملها فيما قدمته من أعمال..
حورية فرغلى ظهرت فى مسلسلها الأخير "أمراض نسا" مع النجم مصطفى شعبان، باهتة فى الأداء وحركاتها مفتعلة طوال الوقت، لا تفعل شيئا سوى "الثرثرة" بصوت مرتفع فقطكما اعتادت فى أعمالها العشوائية، وأثبتت أنها لا تجيد سوى أدوار الإغراء فقط ليشاهدها المراهقون الذين حرصوا على مشاهدتها منذ عام 2010 .
