رولا سعد تنتهك حرمة رمضان وتطل يومياً "بلا هدوم"!
من خلال متابعتنا لما تعرضه الشاشات العربية، توقفنا قليلاً عند برنامج (ليالي الأنس) الذي تقدمه الفنانة رولا سعد وحدها الآن، عبر الـ OTV، بعد أن كان يشاركها التقديم الإعلامي سيرج أسمر، الذي انسحب، بعد مشاكل كثيرة حصلت بينهما.
الصادم في البرنامج، هي الفقرات الاستعراضية التي تقدمها رولا سعد، والتي تطل فيها بلوكات مختلفة وتقلد فيها نجمات عالميات، معتمدة على ماكياج خاص ليجعلها تشبه تلك الشخصيات، لكنها مرة لم تكن شبيهة بالشخصية التي تقلدها، فالماكياج غير موفق ورولا تكتفي بأن تتنزه قليلاً على المسرح معتقدة أنها تقوم باستعراض، يأتي دوماً ناقصاً ومنقوصاً.
أسوأ ما ترتكبه رولا، هو عدم احترامها لقدسية شهر رمضان المبارك، ولا لمشاعر كل المسلمين الصائمين، فضربت كل القيم الرمضانية عرض الحائط وأطلت بفساتين جريئة جداً، كاشفة عن صدرها وسيقانها، والأنكى أنها تقوم بحركات إيحائية لا تتناسب وهذا الشهر الكريم.
وإننا نستغرب كيف تقبل إدارة محطة Otv أن تقوم رولا بأداء مشاهد جريئة كهذه عبر شاشتها في شهر رمضان المبارك.
ونسأل القيمين على المحطة: ألا تلاحظون أن مستوى الحوار أصبح متدنياً، وأصبح فقط لتعبئة الهواء، خصوصاً أنّ رولا ليست إعلامية وكان يجب أن يلازمها من يفهم في عالم الإعلام، كما سيرج أسمر الذي يمارس مهنة التقديم منذ 8 سنوات أقلّه!
خاب أمل المشاهدين العرب ببرنامج رسمت له صورة مختلفة، ويا "ضيعان" الديكور والإضاءة والتكلفة الكبيرة التي تكبدتها المحطة.
الصادم في البرنامج، هي الفقرات الاستعراضية التي تقدمها رولا سعد، والتي تطل فيها بلوكات مختلفة وتقلد فيها نجمات عالميات، معتمدة على ماكياج خاص ليجعلها تشبه تلك الشخصيات، لكنها مرة لم تكن شبيهة بالشخصية التي تقلدها، فالماكياج غير موفق ورولا تكتفي بأن تتنزه قليلاً على المسرح معتقدة أنها تقوم باستعراض، يأتي دوماً ناقصاً ومنقوصاً.
أسوأ ما ترتكبه رولا، هو عدم احترامها لقدسية شهر رمضان المبارك، ولا لمشاعر كل المسلمين الصائمين، فضربت كل القيم الرمضانية عرض الحائط وأطلت بفساتين جريئة جداً، كاشفة عن صدرها وسيقانها، والأنكى أنها تقوم بحركات إيحائية لا تتناسب وهذا الشهر الكريم.
وإننا نستغرب كيف تقبل إدارة محطة Otv أن تقوم رولا بأداء مشاهد جريئة كهذه عبر شاشتها في شهر رمضان المبارك.
ونسأل القيمين على المحطة: ألا تلاحظون أن مستوى الحوار أصبح متدنياً، وأصبح فقط لتعبئة الهواء، خصوصاً أنّ رولا ليست إعلامية وكان يجب أن يلازمها من يفهم في عالم الإعلام، كما سيرج أسمر الذي يمارس مهنة التقديم منذ 8 سنوات أقلّه!
خاب أمل المشاهدين العرب ببرنامج رسمت له صورة مختلفة، ويا "ضيعان" الديكور والإضاءة والتكلفة الكبيرة التي تكبدتها المحطة.