بالفيديو-آثار الحكيم لرامز جلال: لو كان ده حصل لوالدتك كنت عملت إيه؟
وصفت الفنانة آثار الحكيم ما نشر عن تقاضيها مبلغ مليون جنيه من برنامج "رامز قرش البحر" بـ"الأكاذيب"، مؤكدة أن رفعها قضية ضد البرنامج أمام القضاء، جاء ردا على ما وصفته بالغش والخداع الذي تعرضت له.
كما أوضحت "الحكيم" خلال استضافتها في حلقة الإثنين 21 يوليو الجاري من برنامج "ولا تحلم" من تقديم نيشان على قناة "الحياة" أنها قصدت بتعرضها لـ "تحرش" في البرنامج، بأنها تعرضت لتحرش نفسي وليس جنسي.
وحمدت الفنانة آثار الحكيم الله على أن المحكمة لم تقض بإيقاف برنامج "رامز قرش البحر"، وذلك لأسباب قانونية لا يمكن ذكرها الآن كما نفت أن يكون موقفها من البرنامج بدافع الشهرة أو كسب المال، مؤكدة أنها كانت تستطيع الحصول على الشهرة والمال باستمرارها في الفن، وعدم اتخاذها قرار الاعتزال.
وأكدت الحكيم أن الكثير من الفنانين على علم بـ"مقلب" رامز جلال في برنامجه، معتبرة عدم اعتراض أكثرهم بأن "الكرامة درجات كالإيمان".
وردا على من وصفوها بـ"المعقدة"، قالت الحكيم: "نعم أنا معقدة بكرامتي"، مؤكدة أن فريق البرنامج، حاول في 2013 استضافتها في برنامج "رامز عنخ آمون"، ولكنهم لم يفلحوا، وأضافت أن الكثير من الناس أيدوا موقفها من البرنامج، مثل الفنانة شويكار، والمخرج عمر زهران.
ودعت آثار الحكيم بالشفاء لوالد رامز جلال، الذي يمر بوعكة صحية، وتمنت أن لا يكون سبب مرضه أفعال رامز، مشيرة إلى احترامها له، قائلة" يخلق من ظهر العالم فاسد".
وأضافت بأنها مازالت متضررة من الترويع الذي حدث معها في حلقة "رامز قرش البحر"، وأن ضربات قلبها مازالت متأثرة بخوفها مما حدث، حيث قالت: "حسبي الله ونعم الوكيل.. لن أسامحهم أبدا"، وأكدت أن الحلقة لم يكن بها أي لفظ يدينها، حتى كلامها مع الفتاة البرازيلية كان عن الله.
وأوضحت آثار الحكيم أنها تكسب رزقها الآن من مشروع صغير، بعد سنوات عملها في الفن، وأنها تفكر في إمكانية تقديم برنامج تليفزيوني، خاصة أنها بعد الثورة تجذبها البرامج السياسية والدينية.
كما أوضحت "الحكيم" خلال استضافتها في حلقة الإثنين 21 يوليو الجاري من برنامج "ولا تحلم" من تقديم نيشان على قناة "الحياة" أنها قصدت بتعرضها لـ "تحرش" في البرنامج، بأنها تعرضت لتحرش نفسي وليس جنسي.
وحمدت الفنانة آثار الحكيم الله على أن المحكمة لم تقض بإيقاف برنامج "رامز قرش البحر"، وذلك لأسباب قانونية لا يمكن ذكرها الآن كما نفت أن يكون موقفها من البرنامج بدافع الشهرة أو كسب المال، مؤكدة أنها كانت تستطيع الحصول على الشهرة والمال باستمرارها في الفن، وعدم اتخاذها قرار الاعتزال.
وأكدت الحكيم أن الكثير من الفنانين على علم بـ"مقلب" رامز جلال في برنامجه، معتبرة عدم اعتراض أكثرهم بأن "الكرامة درجات كالإيمان".
وردا على من وصفوها بـ"المعقدة"، قالت الحكيم: "نعم أنا معقدة بكرامتي"، مؤكدة أن فريق البرنامج، حاول في 2013 استضافتها في برنامج "رامز عنخ آمون"، ولكنهم لم يفلحوا، وأضافت أن الكثير من الناس أيدوا موقفها من البرنامج، مثل الفنانة شويكار، والمخرج عمر زهران.
ودعت آثار الحكيم بالشفاء لوالد رامز جلال، الذي يمر بوعكة صحية، وتمنت أن لا يكون سبب مرضه أفعال رامز، مشيرة إلى احترامها له، قائلة" يخلق من ظهر العالم فاسد".
وأضافت بأنها مازالت متضررة من الترويع الذي حدث معها في حلقة "رامز قرش البحر"، وأن ضربات قلبها مازالت متأثرة بخوفها مما حدث، حيث قالت: "حسبي الله ونعم الوكيل.. لن أسامحهم أبدا"، وأكدت أن الحلقة لم يكن بها أي لفظ يدينها، حتى كلامها مع الفتاة البرازيلية كان عن الله.
وأوضحت آثار الحكيم أنها تكسب رزقها الآن من مشروع صغير، بعد سنوات عملها في الفن، وأنها تفكر في إمكانية تقديم برنامج تليفزيوني، خاصة أنها بعد الثورة تجذبها البرامج السياسية والدينية.
