صور ...سياسيون سقطوا فى بئر الخيانة ... تعرف على أبرز 5 نزوات فى تاريخ مصر
3) صلاح نصر: مدير جهاز المخابرات إبان حُكم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، والذي اشتهر كقائد لفترة «زوار الفجر» والاعتقالات السياسية لمعارضي النظام، وقد تزوج من زوجة عمه المتوفى، عبدالله نصر، وكانت تكبره بحوالي 30 عامًا، ولكن السيدة اعتماد خورشيد كشفت مؤخرًا عن قيام نصر بإجبارها على الزواج منه وتطليقها عنوة من زوجها المصور السينمائي أحمد خورشيد، بل وصلت حد التهديد بالقتل، وقد تم اعتقاله بعد انتحار المشير عامر وحُكم عليه بالسجن.
4) علي شفيق: مدير مكتب عبدالحكيم عامر، وكان متزوجًا من ابنة الفنان حسين صدقي، السيدة سوزي، وأبًا لعدد من الأبناء، ولكنه أقدم على الزواج من الفاتنة مها صبري، بعد طلاقه من زوجته الأولى، وقد أخرج من منصبه في فضيحة استغلال النفوذ عام 1967، ثم حُكم عليه بالسجن بعد نكسة يونيو.
5) المشير عبدالحكيم عامر: كان سحر الفنانة برلنتي عبدالحميد عليه قويًا، فقرر الزواج منها رغم أنه كان زوجصا وأبًا، وقد تسببت له تلك العلاقة في الكثير من المشكلات مع صديقه الرئيس جمال عبدالناصر، وانتهاءً بنكسة يونيو 1967؛ حيث حمّله الكثيرون مسئولية هزيمة الجيش المصري.
تاريخ طويل من الثقة يحرص السياسي على بنائه مع الجماهير، ولكن خطأ واحد قد يعصف بذاك التاريخ إلى الأبد، وفي التاريخ المصري فإن بعض السياسيين المصريين قد فشلوا في إبقاء الثقة ليس بين المواطنين فحسب، وإنما بين شركاء حياتهم؛ فالنزوات العاطفية أسقطتهم في «بئر الخيانة» الزوجية وفقدوا مصداقيتهم للأبد لدى زوجاتهم وشعبهم.
جمع أبرز السياسيين المصريين الذين أفقدتهم الخيانة الزوجية مكانتهم الاجتماعية والسياسية:-
1) الملك فاروق الأول: تزوج بعد قصة حب قوية من الملكة فريدة وأنجبا 3 بنات هن: فريال وفوزية وفادية، ولكن نزواته العاطفية الكثيرة والمتعددة مع فنانات مصريات وراقصات أجنبيات وعلى رأسهن الجميلة اليهوديةكاميليا، لم تترك لزوجته الاختيار فقررت الانفصال عنه، وهو ما قابله الشعب المصري بالاستنكار، ولكن فاروق تزوج بعدها من الملكة ناريمان وأنجب منها ولي العهد أحمد فؤاد.
2) أحمد حسنين باشا: رئيس الديوان الملكي في عهد الملك فاروق، وكان رشيقًا متأنقًا وسيمًا ومحط أنظار النساء، وبعد زواجه من ابنة مطلقة الملك فؤاد، الأميرة شويكار، لطيفة سرى، وإنجابه 4 أطفال، أقام علاقة غرامية مع الملكة الأم نازلي، والدة الملك فاروق، واتهمه الكثيرون أنه أوقع بالعجوز المتاصبية حتى يكتمل نفوذه على القصر، وبعد أن أصبحت قصتهما على مرأى ومسمع من الجميع، طلّق زوجته وتزوج نازلي عرفيًا وبموافقة الملك.
3) صلاح نصر: مدير جهاز المخابرات إبان حُكم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، والذي اشتهر كقائد لفترة «زوار الفجر» والاعتقالات السياسية لمعارضي النظام، وقد تزوج من زوجة عمه المتوفى، عبدالله نصر، وكانت تكبره بحوالي 30 عامًا، ولكن السيدة اعتماد خورشيد كشفت مؤخرًا عن قيام نصر بإجبارها على الزواج منه وتطليقها عنوة من زوجها المصور السينمائي أحمد خورشيد، بل وصلت حد التهديد بالقتل، وقد تم اعتقاله بعد انتحار المشير عامر وحُكم عليه بالسجن.
4) علي شفيق: مدير مكتب عبدالحكيم عامر، وكان متزوجًا من ابنة الفنان حسين صدقي، السيدة سوزي، وأبًا لعدد من الأبناء، ولكنه أقدم على الزواج من الفاتنة مها صبري، بعد طلاقه من زوجته الأولى، وقد أخرج من منصبه في فضيحة استغلال النفوذ عام 1967، ثم حُكم عليه بالسجن بعد نكسة يونيو.
5) المشير عبدالحكيم عامر: كان سحر الفنانة برلنتي عبدالحميد عليه قويًا، فقرر الزواج منها رغم أنه كان زوجصا وأبًا، وقد تسببت له تلك العلاقة في الكثير من المشكلات مع صديقه الرئيس جمال عبدالناصر، وانتهاءً بنكسة يونيو 1967؛ حيث حمّله الكثيرون مسئولية هزيمة الجيش المصري.